Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

إعلام إسرائيلي: نتنياهو يبحث تجاوز زامير لدعمه صفقة بشأن غزة

الثلاثاء 26 أغسطس 5:37 ص

قبلة طفلة غزية على قدمي والدها الشهيد تشعل مواقع التواصل غضبا

الثلاثاء 26 أغسطس 5:35 ص

شاهد.. موقف صادم لمراسلة مع لاعب فيردر بريمن في الدوري الألماني

الثلاثاء 26 أغسطس 5:18 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»تكنولوجيا»طائر بارتفاع شخصين ووزن فيل.. هل يعود “الموا” من رماد الانقراض؟ | علوم
تكنولوجيا

طائر بارتفاع شخصين ووزن فيل.. هل يعود “الموا” من رماد الانقراض؟ | علوم

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 19 يوليو 1:03 ملا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

في أحد المخازن بنيوزيلندا، وتحديدا بين صناديق خشبية تحتضن بقايا عظام ضخمة، يقف المخرج العالمي بيتر جاكسون، مخرج ثلاثية سيد الخواتم، ليتأمل عظام الموا.

جاكسون ليس مخرجا في هذه الحالة بل هو هاو شغوف بأحافير طائر جاب غابات نيوزيلندا بارتفاع يفوق شخصين (نحو 3.6 أمتار)، وبوزن يقترب من صغير الفيل (حوالي 250 كيلوغراما)، قبل أن ينقرض منذ نحو 600 عام بسبب الصيد الجائر من البشر الأوائل.

هذا الشغف الشخصي الذي عبر عنه جاكسون قائلا “إن السينما هي عملي اليومي، أما الموا فهو متعتي الخاصة”. لم يقتصر على اقتناء العظام، بل قاده لتمويل أحد أكثر المشاريع العلمية إثارة للجدل، وهي محاولة إعادة طائر الموا إلى الحياة عبر علم الجينات.

وبدعم مالي بلغ 15 مليون دولار من جاكسون وزوجته المنتجة فران والش، أعلنت شركة “كولوسال بايوساينسز”، المتخصصة في مشاريع “إحياء الأنواع المنقرضة”، عن بدء العمل على خطة طموحة لإنتاج نسخة جينية معدلة من طائر الموا العملاق.

لكن المشروع لا يستند إلى الخيال وحده، بل إلى سلسلة من خطوات علمية معقدة، إذ تقول الدكتورة بيث أليسون، المديرة العلمية الرئيسية بالشركة، في تصريحات خاصة للجزيرة نت، “إن الهدف ليس استنساخ طائر الموا نفسه، وهو أمر مستحيل حاليا، بل إنتاج بديل جيني يستند إلى الحمض النووي لطيور لا تزال موجودة، مثل الإيمو والتينامو، ليحاكي طائر الموا في المظهر والحجم وربما بعض السلوكيات البيئية”.

البداية من العظام

تعمل شركة كولوسال بيوساينس على إعادة سمات من الحيوانات المنقرضة، وكانت قد أنتجت من قبل فأرا بفرو ماموث صوفي، وتسببت في جدل واسع قبل أشهر عندما أعلنت عن العمل على إعادة بعض سمات الذئب الرهيب للحياة (في الذئاب الرمادية) بعد انقراض دام 10 آلاف سنة.

وفي كل التجارب، فإن الخطوة الأولى تبدأ من استخلاص الحمض النووي من عظام محفوظة لطائر الموا، لكن وفقا لما توضحه أليسون، فإن الأمر ليس بسيطا.

وتقول “نعمل على استخراج الحمض النووي من العظام التي دُفنت منذ قرون، وعلينا تنقيته من تلوث ميكروبي وفطري. بعد ذلك، نقارنه بجينومات طيور قريبة للتعرف على الجينات التي أعطت الموا صفاته الفريدة، مثل ضخامة الحجم، وفقدان القدرة على الطيران، وشكل المنقار، وهيكل العظام”.

لكن كيف يمكن تحويل هذه المعلومات إلى كائن حي فعلي؟ توضح أليسون أنه “في هذه المرحلة يأتي تدخل أداة التعديل الوراثي الثورية، المعروفة بالمقص الجيني (تقنية كريسبر)، حيث نستخدمها لتعديل الخلايا الجرثومية الأولية، أي تلك التي تتحول لاحقا إلى بويضات أو حيوانات منوية، بحيث تحمل جينات الموا المستهدفة، ثم نحقن هذه الخلايا في أجنة طيور حية داخل البيض، والتي تنمو لتصبح آباء الجيل الأول من النسخ الجديدة”.

ورغم تقدم التكنولوجيا، يؤكد الدكتور طارق قابيل، أستاذ الأحياء الجزيئية بجامعة القاهرة، أن المشروع مملوء بالعقبات العلمية.

ويقول قابيل في تصريحات خاصة للجزيرة نت “إن الحمض النووي المتحلل من العظام القديمة غالبا ما يكون مجزأ وملوثا، مما يجعل تحليله صعبا، كما أن فهم كيفية تأثير جين واحد على صفة معقدة، مثل السلوك أو التكيف البيئي، يتطلب تحليلا عميقا، لأن الجينات لا تعمل في عزلة، بل داخل شبكات تفاعلية دقيقة”.

إلى اليسار ترى الفأر المهندس وراثيا ليشبه الماموث الصوفي (كولوسال بيوساينس) In this Feb 2025 photo provided by Colossal Biosciences are genetically edited mice with long, thick, woolly hair at a lab in Dallas, Texas. Credit: Colossal Biosciences via AP

الموا.. طائر بيئي بامتياز

لا يهدف المشروع إلى إعادة الموا كشكل فقط، بل لاستعادة دوره البيئي الذي فُقد منذ قرون، فقد كان طائر الموا عاملا بيئيا مهما في نثر بذور النباتات المحلية، ونقل الفطريات الملونة التي تعتمد على مرورها داخل جهازه الهضمي لتتكاثر، كما يشكل ضغطا تطوريا على النباتات، مما أدى إلى ظهور أشكال نباتية متشابكة لحمايتها من الرعي.

تقول أليسون: “بغياب الموا، أصبحت بعض الفطريات مهددة، لأنها طورت ألوانا زاهية لجذب الطيور، بينما الثدييات التي غزت البيئة لاحقا لا تتفاعل معها، وإعادة الموا قد تسمح لهذه الأنواع بالعودة للمنافسة والتكاثر”.

وينفذ المشروع بالتنسيق الكامل مع مركز أبحاث شعب “نْغاي تا-هو”، وهو الممثل الثقافي لشعوب الماوري في نيوزيلندا الذين لطالما اعتبروا طائر الموا جزءا من هويتهم وثقافتهم.

ويعمل المركز على إعداد تقارير تقييم المخاطر، وتحديد مواقع محتملة لإعادة إطلاق الطائر، وتنفيذ مشاريع ترميم بيئي تستهدف تهيئة الغابات النيوزيلندية القديمة لتناسب حياة الموا من جديد.

بين الإعجاب والجدل الأخلاقي

لكن المشروع لا يخلو من التساؤلات الأخلاقية، فبينما يرى البعض فيه أملا علميا، يعتبره آخرون تشتيتا للموارد عن أولويات بيئية أكثر إلحاحا، مثل إنقاذ الأنواع المهددة حاليا أو مكافحة التغير المناخي.

ويعلق الدكتور قابيل قائلا “إن تكلفة مثل هذه المشاريع كبيرة، وربما يكون لها أثر أقوى لو وُجهت لحماية الأنواع المهددة. ومع ذلك، فإن هذه المشاريع تثير وعيا عاما قد يعزز دعم العلم وقضايا الحفظ البيئي، وهو ما لا تحققه الجهود التقليدية بسهولة”.

وفي ختام تصريحه، يشير قابيل إلى بُعد آخر للمشروع: “قد لا يعود طائر الموا أبدا كما كان، لكن ما يُبذل من أجله قد يُطلق صناعة جديدة بالكامل، قائمة على استخراج الحمض النووي القديم، والهندسة الوراثية للأنواع المنقرضة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“تيك توك” تتخلى عن موظفي المراقبة وتستبدلهم بالذكاء الاصطناعي | تكنولوجيا

تكنولوجيا الإثنين 25 أغسطس 6:04 م

“آبل” تتهم “أوبو” رسميا بسرقة أسرار “آبل ووتش” | تكنولوجيا

تكنولوجيا الإثنين 25 أغسطس 4:02 م

كائن مصري يعيش حيث لا يستطيع أي كائن آخر أن يحيا أبدا

تكنولوجيا الإثنين 25 أغسطس 2:49 م

للمرة الرابعة.. ترامب يمدد فترة السماح لمنصة “تيك توك” | تكنولوجيا

تكنولوجيا الإثنين 25 أغسطس 12:59 م

علماء يابانيون وكوريون جنوبيون يكتشفون بلورات معدنية “تتنفس” الأكسجين | علوم

تكنولوجيا الإثنين 25 أغسطس 11:45 ص

كيف تغير “زوم” تجربة الاجتماعات عبر وكلاء الذكاء الاصطناعي؟ | تكنولوجيا

تكنولوجيا الإثنين 25 أغسطس 10:57 ص

شاهد.. روبوت صغير يحدث ثورة في بناء مزارع الطاقة الشمسية

تكنولوجيا الإثنين 25 أغسطس 7:54 ص

مظاهرات أستراليا لدعم غزة تكشف مأزق “علم تقدير الحشود” | علوم

تكنولوجيا الإثنين 25 أغسطس 7:41 ص

نقص العناصر الغذائية في جسمك.. 11 علامة لا يجب تجاهلها

تكنولوجيا الأحد 24 أغسطس 8:06 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

إعلام إسرائيلي: نتنياهو يبحث تجاوز زامير لدعمه صفقة بشأن غزة

الثلاثاء 26 أغسطس 5:37 ص

قبلة طفلة غزية على قدمي والدها الشهيد تشعل مواقع التواصل غضبا

الثلاثاء 26 أغسطس 5:35 ص

شاهد.. موقف صادم لمراسلة مع لاعب فيردر بريمن في الدوري الألماني

الثلاثاء 26 أغسطس 5:18 ص

ترامب يحذر من “عواقب كبيرة” إذا لم يلتق بوتين وزيلينسكي | أخبار

الثلاثاء 26 أغسطس 4:36 ص

المصور محمد سلامة.. اغتيال مفاجئ لصاحب عدسة وثقت جرائم الحرب

الثلاثاء 26 أغسطس 4:33 ص

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter