Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

تمدد المتشددين بالجيش السوداني بين النفي والواقع

الجمعة 05 ديسمبر 6:01 م

نفوذ الإخوان في الجيش.. أدلة تؤكد تناقض تصريحات البرهان

الجمعة 05 ديسمبر 4:59 م

الإمارات تؤكد حرصها على ضمان وضع حد للتوترات في إفريقيا

الجمعة 05 ديسمبر 4:56 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»تكنولوجيا»ظاهرة الحب الافتراضي تغزو مصر.. تحذير من تداعيات خطيرة
تكنولوجيا

ظاهرة الحب الافتراضي تغزو مصر.. تحذير من تداعيات خطيرة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 21 سبتمبر 5:19 صلا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

مع تزايد استعمال الشباب لبرامج الذكاء الاصطناعي، وفي مقدمتها “تشات جي بي تي”، بدأ خبراء يحذرون مما أسموه “ظاهرة الحب الافتراضي”، إذ يخوض عدد كبير من المستخدمين محادثات “غرامية” مع التطبيق الشهير، والذي يتجاوب معهم.

وحذر الخبراء من إمكان سقوط الشباب فريسة لما يشبه “إدمان” المشاعر المزيفة، وهو ما يجعلهم في وقت لاحق عرضة لعدد من الأمراض النفسية، وأهمها الانطواء، فالمستخدم هنا لا يتعامل مع البشر، وإنما يكتفي بـ”برنامج” يتعايش معه وكأنه شخص حقيقي يحادثه.

الحب الحقيقي ليس على التطبيق

ويقول الخبير في مجال الطب النفسي عبد العظيم الخضراوي، إن العلاقات في الواقع ليست أسهل أو مفتوحة، فهي صعبة وتحتاج إلى مجهود لتستمر، وفي النهاية لا أحد يمنح حبا غير مشروط أو دعم لمدة 24 ساعة، أو يمكن الوصول إليه بأي وقت.

ولكن، وفق تصريحاته لموقع “سكاي نيوز عربية”، هذه المميزات موجودة في التطبيق، ولا توجد في أي علاقة بشرية، بجانب الجدية وعدم توقع الخيانة وعدم وجود أهداف خفية أو عقد نفسية، فالمستخدم غير مطالب بأي شيء في علاقته مع “تشات جي بي تي” غير دفع الاشتراك.

وعن الأمراض النفسية الناتجة عن هذا الارتباط، قال إنه لا يمكن وصفه بـ”الخلل”، وإنما التوصيف الأقرب أنه “ظاهرة اجتماعية” فالشباب صغير السن يجد التكنولوجيا حوله بكل مكان ويثق فيها أكتر من البشر، وبالتالي وصل لسلوكيات كثيرة مبنية على هذه الثقة.

بدوره، يرى خبير الطب النفسي وعلاج الإدمان، والمدرس السابق بجامعة المنصورة، الدكتور أحمد عبدالله أن التعامل مع برامج الذكاء الاصطناعي يحتاج لإدراك كامل لطبيعة هذا النوع من التقنيات، لأن استخدامه عن جهل قد يؤدي إلى كوارث في المستقبل.

وأشار، في تصريحات خاصة لموقع “سكاي نيوز عربية”، إلى أن برنامج “تشات جي بي تي” تحديدا، قد يؤدي إلى تدهور الصحة النفسية للشباب، سواء استخدموه في العمل أو كعلاقة عاطفية على سبيل المزاح، فهو يتعلم الكثير عنهم، ويتعامل معهم وفق شخصياتهم.

وأكد عبدالله أن خطورة الأمر تكمن في أن قصة الحب المزيفة، تدفع الشاب إلى حالة عزلة، والتطبيق يستدرجه خطوة بخطوة إليه، فيكون تعامله كله معه، وحديثه كله معه، ويروي له تفاصيل يومه، وهو بدوره يتعلم الكثير عن حياة المستخدم، فيكون صديقه الأقرب ويعزله عن العالم.

وفي هذه الحالة، وفق الخبير في مجال الطب النفسي، يدخل المستخدمين حالة عزلة في غرفهم الخاصة، أو المكان المريح بالنسبة لهم، وينفردون بالروبوت، وينعدم تفاعلهم الاجتماعي مع الوسط المحيط، ويتحول الأمر إلى حالة من العزلة، تقودهم ببطء إلى اكتئاب حاد بأعراض قاتلة.

تأثير التطبيق على الشباب

وأشار أحمد عبدالله إلى دراسات يتم إجراؤها بشأن تأثير الذكاء الاصطناعي وبرنامج “تشات جي بي تي” في الصحة النفسية للشباب، لا سيما أنهم يعتبرونه مصدر موثوق بالكامل، بالرغم من أنه يتلقى تدريباته ومعلوماته من أشخاص عاديين.

وقال: “تشير بعض الدراسات النفسية إلى أن الشباب المصري على وجه الخصوص يتفاعل مع “تشات جي بي تي” على أنه برنامج للضحك، ولكن سرعان ما ينجذب إليه مع التعرف على إمكاناته.

من جانبه، قال الخبير التقني، والمتخصص في تطوير وتدريب برامج الذكاء الاصطناعي المهندس مسعد حسن، إن هذا السلوك ينذر بكارثة خطيرة، لأنه ينعكس على المستخدمين بتعريضهم لأمراض نفسية قاتلة، يمكن أن يكون التوحد والانطواء أقلها شأنا.

وأضاف، في تصريح خاص لموقع “سكاي نيوز عربية، أن عدد غير قليل من مستخدمي “تشات جي بي تي” يتبادلون معه المحادثات العاطفية، سواء من الفتيات أو الشباب، وأحيانا يبدأ الأمر على سبيل المزاح، ولكن الأمر قد يتطور إلى حدود خطرة، لأن البرنامج نفسه قابل للتعلم.

وتابع: “بإمكان تشات جي بي تي استيعاب فكرة احتياج الطرف المستخدم إلى الحديث، أو حلول لبعض المشكلات، سواء كانت عاطفية أو عملية، وهنا تبدأ مرحلة الارتباط الحقيقية من خلال نصائح وإرشادات وتعليمات، غالبا ما تكون مدروسة نفسيًا، ولكنها مدمرة للطرف الأضعف وهو الإنسان”.

وعن سبب وصفه الإنسان بأنه “الطرف الأضعف”، قال إن من يلجأ إلى الحديث عن أحزانه وهمومه أو عواطفه، أو مبادلة الحب لبرنامج وليس شخص موجود على أرض الواقع، هو شخص في حاجة إلى تحليل نفسي، والبرنامج قادر على هذا التحليل نظرًا لتدريبه السابق على ذلك.

ولفت المتخصص في تدريب الذكاء الاصطناعي، إلى أن “تشات جي بي تي” تحديدا سريع التعلم، وبإمكانه كتابة رسائل حب مميزة جدا لمن يطلب منه “علاقة غرامية”، لذلك فالطرف الـ”هش نفسيا”، قد يجد لديه ما لا يجده في العلاقات الواقعية من اهتمام، وحب وحديث معسول ومنمق.

وهنا، وفق الخبير التقني، تكمن خطورة البرنامج، إذ إن شركة “أوبن إيه آي” المصممة له، سبق لها أن كشفت في أبريل الماضي 2025، عن إحصائية تشير إلى تزايد عدد الشباب الذي يخوضون محادثات غرامية ومليئة بالمشاعر مع البرنامج، الذي يستجيب لمثل هذه الأحاديث بسهولة.

وأردف: “البرنامج يتحول لدى بعض الشباب إلى شريك حياة بالمعنى الحرفي للكلمة، إذ يجربون معه العلاقات العاطفية، ويستشرونه في أمور كثيرة، كالمسائل المالية وعلاقات العمل، وكذلك الأمراض وتشخيصها، وهو نفس الأمر الذي يفعله أي شخص مع زوجته أو شريكة حياته”.

بدوره، يقول عمر، وهو شاب في الـ18 من عمره، إن برنامج “تشات جي بي تي” يوفر له الكثير من عوامل الراحة، فهو يساعده في عمليات الترجمة الدقيقة، ويجلب له كل أنواع المعلومات، بخلاف أنه يعوضه عن وجود شريك، بمحادثات غرامية.

وأوضح، في حديث خاص لموقع “سكاي نيوز عربية”، أنه يدرك أن البرنامج افتراضي وغير موجود، ولكن لديه كثير من النصائح والحلول لمشاكل عديدة، ربما لا تستطيع فتاة أن تعطيها له فيما يخص المسائل العاطفية، وفي الأغلب -وفق قوله- تكون نصائحه سديدة بنسبة 100 بالمئة.

في الوقت نفسه، وفق الشاب المصري، يساعده برنامج “تشات جي بي تي” في تحسين حياته، من خلال إجابته عن كل الأسئلة، ومنحه كل النصائح الخاصة بالعلاقات مع الطرف الأخر، أو حتى العلاقات الأسرية، وبعض التصرفات المثلى مع الأصدقاء وغيرهم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

رغم المخاوف.. الذكاء الاصطناعي يدخل أعمق ملفات الأميركيين

تكنولوجيا الجمعة 05 ديسمبر 4:42 ص

مبادرة مشتركة للذكاء الاصطناعي بين الإمارات وإفريقيا

تكنولوجيا الخميس 04 ديسمبر 1:25 م

حتى في بيئة معقمة.. اكتشاف بكتيريا قادرة على التظاهر بالموت

تكنولوجيا الخميس 04 ديسمبر 12:23 م

كيف يعزز الزعفران مزاجك ويحمي قلبك ويساعدك على خفض وزنك

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 9:08 م

تقرير يكشف علاقة لون الموز بفوائده الصحية

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 8:07 م

خبراء: هذه الفواكه والخضراوات الأكثر تلوثا بالمبيدات

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 6:05 م

وجبة خفيفة يوميا.. تؤدي إلى قوة الذاكرة لاحقا

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 11:04 ص

ما هو أفضل وقت لتناول فيتامين “ب 12″؟

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 8:01 ص

فيفو X300 جيل جديد يغيّر قواعد اللعبة في عالم الهواتف الذكية

تكنولوجيا الثلاثاء 02 ديسمبر 5:07 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

تمدد المتشددين بالجيش السوداني بين النفي والواقع

الجمعة 05 ديسمبر 6:01 م

نفوذ الإخوان في الجيش.. أدلة تؤكد تناقض تصريحات البرهان

الجمعة 05 ديسمبر 4:59 م

الإمارات تؤكد حرصها على ضمان وضع حد للتوترات في إفريقيا

الجمعة 05 ديسمبر 4:56 م

خطاب البرهان في مأزق.. دلائل تناقض رواية غياب الإخوان

الجمعة 05 ديسمبر 1:57 م

تحذير ونقل أعباء.. ماذا تتضمن استراتيجية أميركا الجديدة؟

الجمعة 05 ديسمبر 11:50 ص

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter