Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

استراتيجية ترامب.. هيمنة على غرب الأرض وتحذير حضاري لأوروبا

الجمعة 05 ديسمبر 11:02 م

قاعدة بيانات تدعم تصنيف تنظيم إخوان السودان جماعة إرهابية

الجمعة 05 ديسمبر 10:05 م

بيان عربي إسلامي يرفض تصريحات إسرائيل بشأن معبر رفح

الجمعة 05 ديسمبر 9:04 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»تكنولوجيا»علماء يكسرون القواعد النووية “بانفجار ثلاثي البروتون”! | علوم
تكنولوجيا

علماء يكسرون القواعد النووية “بانفجار ثلاثي البروتون”! | علوم

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 24 أغسطس 11:21 صلا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

في إنجاز علمي جديد، تمكن فريق دولي من الفيزيائيين النوويين من رصد النظير النادر ألمنيوم-20 لأول مرة، والذي يتحلل بانبعاث 3 من البروتونات على مرحلتين.

هذا الاكتشاف يفتح نافذة جديدة على فهم البنية النووية في أقصى حدود استقرار المادة، ويؤهل العلماء لرحلة أعمق في عالم النوى الغريبة التي تعيش لزمن أقصر من لمح البصر، لكنها تحمل مفاتيح لفهم القوانين الأساسية التي تحكم الكون.

قال شو شياودونغ، الأستاذ المشارك في معهد الفيزياء الحديثة في الأكاديمية الصينية للعلوم، والمؤلف الرئيسي للدراسة المنشورة في “فيزيكال ريفيو ليترز”، في تصريح حصلت الجزيرة نت على نسخة منه: “هذا البحث يعزز فهمنا لظاهرة انبعاث البروتونات، ويقدم رؤى جديدة حول بنية النوى وآليات تفككها”.

رحلة إلى أقاصي الجدول الدوري

تعلمنا في المدارس صغارا أن المادة تتكون من ذرات، والأخيرة تتكون من جسيمات أدق، وهي الإلكترونات التي تتخذ مدارا حول نواة الذرة، وهذه النواة تحتوي على مكونين هما البروتونات والنيوترونات.

يُعرّف العنصر بعدد البروتونات في نواته، ويُعرف هذا العدد بالعدد الذري. كل عنصر له عدد ذري فريد لا يتغير. على سبيل المثال، كل ذرات الأكسجين لديها 8 بروتونات، بينما كل ذرات الكربون لديها 6 بروتونات.

أما النظير فهو أحد أشكال العنصر الكيميائي. وتتميز النظائر بأن لها نفس العدد من البروتونات لأنها نفس العنصر، ولكنها تختلف في عدد النيوترونات في النواة.

ويؤدي هذا الاختلاف في عدد النيوترونات إلى اختلاف في الكتلة الذرية للنظير، ولكن الخواص الكيميائية تبقى متشابهة إلى حد كبير لأنها تعتمد أساسًا على عدد الإلكترونات الذي يساوي عدد البروتونات في الذرة المتعادلة.

لتحويل عنصر إلى عنصر آخر، يجب تغيير عدد البروتونات في نواة الذرة. يحدث هذا بشكل طبيعي في التحلل الإشعاعي حيث تتحول الذرات غير المستقرة إلى عناصر أخرى عن طريق انبعاث جسيمات.

ويمكن تحقيق الأمر بشكل اصطناعي كذلك، من خلال القصف بجسيمات في المفاعلات النووية، ومن أمثلة ذلك تحويل عنصر الرصاص إلى ذهب، والذي كان حلمًا قديمًا للخيميائيين.

كما يمكن كذلك تحويل نظير إلى نظير آخر لنفس العنصر عن طريق تغيير عدد النيوترونات في النواة.

وفي مختبر الأيونات الثقيلة الألماني، وفر العلماء جسيمات قوية قادرة على توليد حزم نووية عالية الطاقة ودقيقة التوجيه لقصف ذرات المغنيسيوم-20 في ذرات البريليوم، فتتفتت النوى، لتفقد النواة أو تكتسب بروتونات أو نيوترونات، فينشأ نظير جديد غير مستقر، وفي حالتنا هو ألمنيوم-20، بحسب بيان رسمي من الأكاديمية الصينية للعلوم.

وبحسب الدراسة، فهذه البيئة المتطورة ضرورية لإنتاج نظائر نادرة جدا لا يمكن الحصول عليها في الطبيعة أو في المختبرات العادية.

وباستخدام أجهزة كشف عالية الدقة، تمكن الباحثون من تتبع جميع الجسيمات الناتجة عن تفكك النواة أثناء القصف السريع، مما سمح بتحديد خصائص النظير الجديد بدقة غير مسبوقة.

وقد كشفت القياسات أن نواة ألمنيوم-20 غير مستقرة بشدة، حيث تتفكك بانبعاث 3 بروتونات متتابعة عبر آلية معقدة تُعرف بالتفكك المتسلسل.

هذا السلوك النادر يجعل الألمنيوم-20 مثالا فريدا لدراسة البنى النووية القصوى التي لا يمكن العثور عليها في الطبيعة إلا لفترات زمنية قصيرة جدا.

Illustration of intense pulses from an X-ray free-electron laser (left) heating compressed samples of hydrocarbons to extreme conditions, resulting in the reaction of gold and hydrogen to form gold hydride (center). The gold atoms, shown in gold, are fixed in a hexagonal crystal lattice through which the hydrogen, shown in white, diffuses freely in a “superionic” state. (Greg Stewart/SLAC National Accelerator Laboratory) chemistry atoms chemical reaction

تحدى النماذج النظرية

النظريات التقليدية تقول إن النوى التي تمتلك العدد الكتلي نفسه (مجموع البروتونات والنيوترونات) يجب أن تتشابه في خصائصها، حتى لو اختلف توزيع البروتونات والنيوترونات. وتسمى هذه النوى بالنوى المرآتية.

لكن الدراسة الجديدة أثبتت أن نواة الألمنيوم-20 لا تتبع هذا التشابه مع نظيرها المرآتي النيتروجين-20.

نواة الألمنيوم-20 تحتوي على 13 بروتونا و7 نيوترونات، ونواة النيتروجين-20 تحتوي على 7 بروتونات و13 نيوترونا.

كلاهما يمتلك العدد الكتلي 20، لكن التحليل أظهر أن الحالة الأرضية (أقل طاقة مستقرة) للألمنيوم-20 لها عزم دوران مختلف بشكل كبير عن النيتروجين-20

هذا الاختلاف الكبير دليل على انكسار تناظر النظائر، وهي ظاهرة جوهرية لفهم القوى النووية عندما تصبح النوى شديدة الغنى بالبروتونات مثل حالة الألمنيوم-20 مقارنة بنظيره المرآتي النيتروجين-20.

كما بينت الدراسة أن الحالة الأرضية لألمنيوم-20 تتحلل أولا بانبعاث بروتون واحد لتشكل نواة مغنيسيوم-19، والتي تتحلل بدورها بإطلاق بروتونين إضافيين، وهو ما يعرف بتسلسل “1 بروتون- 2 بروتون”. هذه الظاهرة تمثل أول رصد مباشر لما يسمى “نشاط إشعاعي ثانوي للبروتونين” الناتج من تفكك أولي بالبروتون الواحد.

كما حدّد العلماء طاقة تفكك النواة بانبعاث 3 بروتونات بنحو 1.93 ميغا إلكترون فولت، وهي قيمة أقل بكثير مما تنبأت به الحسابات النظرية التقليدية المعتمدة على تناظر النظائر.

كما قاس الباحثون الكتلة الحقيقية للنواة ووجدوا أنها لا تتفق مع التقديرات القائمة، ما يفرض على نماذج البنية النووية مراجعة دقيقة لتضمين تأثيرات جديدة تؤثر في مستويات الطاقة للنوى غير المستقرة.

هذا يوضح أن النماذج الحالية للبنية النووية تحتاج إلى تعديل لتضمين تأثيرات جديدة تفسّر سلوك النوى غير المستقرة.

ويعلق شياودونغ على أهمية النتائج: “تُسهم هذه الدراسة في توسيع فهمنا لظواهر انبعاث البروتونات، كما أنها تقدم رؤى جديدة حول بنية النوى وآليات تفككها خارج خط تنقّط البروتونات”.

فيزياء النوى الغريبة

اعتمدت التجربة على أنظمة كشف متقدمة تتيح إعادة بناء المسارات الدقيقة للجسيمات المنبعثة، وهو ما سمح بتحديد كل من طاقة التفكك الثلاثي للبروتونات، ومستويات الطاقة المنخفضة في النواة، وآلية الانبعاث المتسلسل للبروتونات.

ولا يقتصر تأثير الاكتشاف على دراسة نظير ألمنيوم-20 فحسب، بل يمتد إلى إعادة تقييم حدود استقرار النوى الغنية بالبروتونات.

هذه ليست المرة الأولى لكسر تناظر النظائر، لكن إذا كان كسر تناظر النظائر ظاهرة شائعة في هذه المنطقة البعيدة من خريطة العناصر، فهذا يعني أن عدد النظائر غير المكتشفة قد يكون أكبر مما كان متوقعا.

كما قد تحتاج النماذج النظرية التقليدية إلى إدخال تأثيرات إضافية لفهم سلوك هذه النوى، وقد تمتد حدود الاستقرار النووي إلى مناطق أبعد مما تشير إليه الحسابات الحالية.

وتتنبأ البيانات كذلك أن النظير المجاور سيليكون-21 ربما يكون باعثا لـ4 بروتونات دفعة واحدة، وهو ما يفتح الباب أمام مزيد من الدراسات الطموحة في المستقبل القريب.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

رغم المخاوف.. الذكاء الاصطناعي يدخل أعمق ملفات الأميركيين

تكنولوجيا الجمعة 05 ديسمبر 4:42 ص

مبادرة مشتركة للذكاء الاصطناعي بين الإمارات وإفريقيا

تكنولوجيا الخميس 04 ديسمبر 1:25 م

حتى في بيئة معقمة.. اكتشاف بكتيريا قادرة على التظاهر بالموت

تكنولوجيا الخميس 04 ديسمبر 12:23 م

كيف يعزز الزعفران مزاجك ويحمي قلبك ويساعدك على خفض وزنك

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 9:08 م

تقرير يكشف علاقة لون الموز بفوائده الصحية

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 8:07 م

خبراء: هذه الفواكه والخضراوات الأكثر تلوثا بالمبيدات

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 6:05 م

وجبة خفيفة يوميا.. تؤدي إلى قوة الذاكرة لاحقا

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 11:04 ص

ما هو أفضل وقت لتناول فيتامين “ب 12″؟

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 8:01 ص

فيفو X300 جيل جديد يغيّر قواعد اللعبة في عالم الهواتف الذكية

تكنولوجيا الثلاثاء 02 ديسمبر 5:07 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

استراتيجية ترامب.. هيمنة على غرب الأرض وتحذير حضاري لأوروبا

الجمعة 05 ديسمبر 11:02 م

قاعدة بيانات تدعم تصنيف تنظيم إخوان السودان جماعة إرهابية

الجمعة 05 ديسمبر 10:05 م

بيان عربي إسلامي يرفض تصريحات إسرائيل بشأن معبر رفح

الجمعة 05 ديسمبر 9:04 م

اعتراف بخطأ قديم.. كيف تغير أميركا تعاملها مع الشرق الأوسط؟

الجمعة 05 ديسمبر 8:03 م

تمدد المتشددين بالجيش السوداني بين النفي والواقع

الجمعة 05 ديسمبر 6:01 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter