Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

خليل يطالب إدارة ترامب بتعويض 20 مليون دولار

الجمعة 11 يوليو 6:25 ص

إيران تكشف اعتقالها دراجا فرنسيا ألمانيا فقد منذ أسابيع

الجمعة 11 يوليو 6:11 ص

محللون: فيديو القسام يمس “الكرامة الإسرائيلية” ورسالة تفاوض بالنار | سياسة

الجمعة 11 يوليو 6:03 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»استحقاق أدبي أم حسابات سياسية؟.. جدل فوز كمال داوود بجائزة غونكور الفرنسية
ثقافة وفن

استحقاق أدبي أم حسابات سياسية؟.. جدل فوز كمال داوود بجائزة غونكور الفرنسية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 17 نوفمبر 9:12 صلا توجد تعليقات6 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

ملوحا بها من شرفة مطعمٍ في باريس، أطل الكاتب الجزائري الفرنسي كمال داود على الصحافيين مع روايته الحورِيات (Houris) بعد إعلان فوزها بجائزة غونكور التي تُمنح سنويا لأفضل عمل أدبي مكتوب بالفرنسية.

وتعد الرواية الصادرة عن دار غاليمار الثالثة لهذا الكاتب البالغ 54 سنة، وفيها يستعيد أحداث “العشرية السوداء في الجزائر” بين سنتي 1992 و2002.

وفاز داود بالجائزة بعد حصوله على 6 أصوات من أصل 10 من المحكمين، وعاد منها صوتان للفرنسية إيلين غودي، وصوت واحد لكل من الفرنسية ساندرين كوليت والرواندي غاييل فاي الذي يحظى بشعبية كبيرة في الأوساط الثقافية الفرنسية، بعد أن بيعت 173 ألف نسخة من روايته “جاكارندا” التي تتناول تفاصيل مجازر الإبادة الجماعية التي وقعت في بلاده.

وأثار تتويج داود جدلا واسعا بالجزائر حيث قسّم المتابعين إلى طرفين، أحدهما يعتبره “مكافأة على الجمالية والمتانة الفنية لروايات كمال وتكريما أدبيا للرواية الجزائرية” والآخر يتهم داود بتبني النظرة الفرنسية وترويج أطروحات نمطية ذات طابع استشراقي تدغدغ الكليشيهات الغربية عن العرب والمسلمين، خاصة بعد مقالاته التي تبنى فيها السردية الإسرائيلية بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وتصريحه السابق بأنه فرنسي أكثر من الفرنسيين.

وقد اعتبرت أكاديمية غونكور التي تمنح الجائزة أنها بتتويج “الحوريات” فإنها تتوج كتابا تتنافس فيه القصائد الغنائية مع المأساة، ويعطي صوتا للمعاناة المرتبطة بفترة مظلمة في الجزائر، وخاصة النساء.

ولا يبدو مفاجئا تتويج داود الذي عايش حقبة التسعينيات في الجزائر وتعامل معها وقتئذ كصحفي، خاصة لدى بعض المتابعين الذين استبقوا الحدث وتنبؤوا بذلك معتبرين أن هناك عوامل سياسية تصب في مصلحة صاحب “ميرسو، تحقيق مضاد”، التي استلهمت رواية “الغريب” للروائي الفرنسي ألبير كامو الذي قتل فيها بطله شخصا جزائريا لم يزد على وصفه بـ”العربي”، ليسرد “التحقيق المضاد” حكاية القتل على لسان أخ الضحية.

تكريس النظرة النمطية تجاه الأفارقة

في كتابه “اختلاق الساحل” (L’invention du Sahel) الصادر سنة 2022، يخصص الكاتب الفرنسي جان-لو أمسيل حيزا لكشف العلاقة بين المثقفين المنحدرين من أفريقيا وبين النخب الثقافية الفرنسية. فعبر قراءة أعمال الأفارقة التي توجت سابقا بالجوائز الأدبية الفرنسية، وأبرزها غونكور، يحاول أمسيل كشف الخيط الناظم بينها.

ويرى الكاتب الفرنسي أن النجاح الذي لاقاه المشهد الفني لدول الساحل في فرنسا يرجع بالأساس إلى تنسيق أعمال أبرز ممثليه مع المفاهيم والقيم الغربية. ولعل العلاقة بين هؤلاء الكُتاب وبين النخب الثقافية والإعلامية الفرنسية الراغبة في إظهار مناهضتها للعنصرية -عبر الانفتاح على أشكال التعبير الغربية- ضبطت إيقاع إنتاجهم الأدبي ضمن قوالب معدة مسبقا من قبل فرنسا حددت مسار أعمالهم وما تتناوله من قضايا.

ولا ينفي أمسيل جودة هذه الأعمال ومهارة أصحابها، إلا أنها بالنسبة له تتبنى النظرة الفرنسية عن الأزمات السياسية والاجتماعية، وتكرس النظرة النمطية تجاه شعوب أفريقيا، في انسجام تام مع الإطار الفكري للدوائر الغربية والقضايا التي تدافع عنها، ارتباطا بمساعي تجميل باريس لماضيها وغض النظر عن الجرائم المرتكبة في مستعمراتها.

هل القيمة الأدبية تكفي؟

وقد كان الطاهر بن جلون عضو أكاديمية الجائزة قد أكد -في تصريح لقناة فرانس 24 عقب إعلان فوز “الحوريات” بجائزة غونكور- أن اختيار هذه الرواية نابع من دوافع أدبية، مضيفا أن قرار اللجنة اتخذ بعد نقاش كبير عن قيمتها الأدبية، في حين ظلت المعايير السياسية هامشية.

غير أن بن جلون، الفائز سابقا بنفس الجائزة، لم يتناول الجوانب الفنية للرواية بقدر ما تحدث عن موقف الجزائر الرسمي تجاه تلك الحقبة الدامية من تاريخ البلاد، معتبرا داود معارضا سياسيا ومطالبا بحرية التعبير في بلده، على حد تعبيره.

غير أن البروفيسور الجزائري واسيني الأعرج لا يذهب بعيدا عن أطروحة أمسيل، متسائلا “هل القيمة الفنية هي المحدد الوحيد للجائزة أم موقف كمال داود من القضية الفلسطينية، اللغة العربية، ومما يحدث في بلده؟”.

ويعدد الأعرج -في منشور له على فيسبوك- الكُتاب الجزائريين الفرانكفونيين الذين قضوا زمنا طويلا يجتهدون في الحصول على هذه الجائزة دون جدوى، بينهم الحاج حمو الذي يعد حسب الأعرج من مؤسسي الأدب المكتوب بالفرنسية بهوية وطنية وصاحب أول رواية فرانكفونية (زهرة زوجة المنجمي) ولم ينجح في الظفر بها، مثله مثل محمد ديب الذي يعتبره صاحب شرفات بحر الشمال “الأب الروحي الذي منح الأدب الفرانكفوني حق التمايز الوطني، ولا حتى كاتب ياسين الذي يقول واسيني إنه طور الرواية العالمية وليس فقط المغاربية، وكذلك آسيا جبار التي “بقيت في خلفية مشهد هذه الجائزة على الرغم من احتلالها كرسي الخالدين في الأكاديمية الفرنسية”.

للنجاح ثمن باهظ

من جهته اعتبر الأكاديمي والناقد الجزائري لونيس بن علي أن للنجاح -في سياقنا العربي- ثمنا باهظا، إما من جهة سيادة ثقافة عدم الاعتراف بالناجح، أو من ناحية الكتابة لإرضاء لوبيات ثقافية أو إعلامية.

أستاذ الأدب المقارن بجامعة بجاية لونيس بن علي

وفي حديثه للجزيرة نت، قال بن علي “أعتقد أن داود ضحية لنجاح روايته الأولى (ميرسو.. تحقيق مضاد، أو معارضة الغريب كما تمت ترجمتها إلى العربية) لكنه أيضا ضحية مواقفه من قضايا حساسة، يصعب طرحها في بيئة لا تقبل بالرأي المختلف، وترفض ممارسة التقويض الشامل للقناعات الراسخة حول الدين أو التاريخ”.

ويضيف بن علي -أستاذ النقد الأدبي والأدب المقارن بجامعة بجاية- “فنيا، داود روائي تتمتع رواياته بقدر عال من الجمالية والمتانة الفنية والذكاء في مقاربة موضوعاته، سواء في روايته الأولى (ميرسو.. تحقيق مضاد) أو في روايته (فنان يلتهم امرأة) أو في رواية (زبور أو المزامير) ثم أنه لم يشذ عن أسلوبه في روايته الأخيرة (الحوريات/حور العين) التي فاز من خلالها بجائزة غونكور”.

وتابع الناقد الجزائري “ما يكتبه داود يقف فوق أرض متحركة، لأنه يمارس خلخلة القناعات، ويتمرد على العقائد السياسية، لكن يتهمه الكثيرون بأنه يكتب تحت أجندة سياسية تخدم الغرب، خاصة موقفه من القضية الفلسطينية، أو من الدين، أو حرية المرأة، او العشرية السوداء في الجزائر”.

وقبل أن ينهي حديثه يقول “لكن، لا يجب على البعض أن ينسى أنّ الكثير من مقالاته جلبت له العداء حتى في أوروبا نفسها، مما يعني أنه كاتب لا يعترف بالحدود، ويكتب بروح نقدية”.

تتويج لواحد من أسئلة الكتابة

أما فتحية دبش الكاتبة والناقدة التونسية المقيمة في فرنسا، فقد أكدت -في حديث للجزيرة نت- أن ما يلفت انتباهها بشكل شخصي هو “هشاشة الكاتب العربي في المنفى بلسان غير عربي، وعدم قدرته على الاستفادة من موقعه في الخارطة الأدبية والفكرية -كما هو شأن داود في فرنسا- وعجزه على تعميم رفضه لكل أيديولوجيات القتل شرقا وغربا”.

للاستخدام الداخلي فقط - الروائية التونسية فتحية دبش

وأضافت صاحبة رواية “ميلانين” أن فوز “الحوريات” سيراه البعض مكافأة لداود على سقوطه في أحضان الآلة الأيديولوجية الاستعمارية، بينما سيراه آخرون على أنه استحقاق لمن يكتب بالفرنسية ويجاهر بمواقفه من عشرية القتل باسم الدين في الجزائر”. وتضيف “لكنه يظل -مهما كان موقفنا من موقف داود- فوزا لواحد من أسئلة الكتابة” وتسليطا للضوء عليها.

جدير بالذكر أن القيمة المالية لجائزة غونكور لا تتجاوز 10 يوروهات رمزية، لكنها تؤمن للحاصلين عليها شهرة كبيرة وتضمن بيع مئات الآلاف من النسخ، فضلا عن ترجمة أعمالهم إلى لغات أخرى.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ما قصة المثل القائل: تطلب أثرا بعد عين؟

ثقافة وفن الخميس 10 يوليو 8:49 م

وفاة الممثلة العراقية إقبال نعيم.. وداع لصوت مسرحي نادر

ثقافة وفن الخميس 10 يوليو 6:40 م

غسان زقطان: لا أثر لـ”الرواد” فيما أكتب وهكذا يصبح المنفى ثقافة

ثقافة وفن الخميس 10 يوليو 5:46 م

“إليو” رحلة إلى الفضاء بلا وجهة درامية واضحة

ثقافة وفن الخميس 10 يوليو 5:39 م

صناع سينما وثائقية: أنظارنا تتجه نحو غزة ولن نتوقف عن التوثيق والإدانة

ثقافة وفن الخميس 10 يوليو 3:37 م

مواقع للتراث بالشرق الأوسط مهددة ويونسكو تنظر فيها

ثقافة وفن الخميس 10 يوليو 1:42 م

أفريقيا تحظى بأهمية متزايدة لدى اليونسكو بعد تهميش طويل

ثقافة وفن الخميس 10 يوليو 12:41 م

مستشفى المجانين في نهاية الأرض.. ماذا يفعل الشتاء القطبي بعقول البشر؟

ثقافة وفن الخميس 10 يوليو 10:39 ص

دفاتر مطاردة وكتب مدفونة.. تحرر المعرفة في سوريا بعد سقوط نظام الأسد

ثقافة وفن الأربعاء 09 يوليو 10:27 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

خليل يطالب إدارة ترامب بتعويض 20 مليون دولار

الجمعة 11 يوليو 6:25 ص

إيران تكشف اعتقالها دراجا فرنسيا ألمانيا فقد منذ أسابيع

الجمعة 11 يوليو 6:11 ص

محللون: فيديو القسام يمس “الكرامة الإسرائيلية” ورسالة تفاوض بالنار | سياسة

الجمعة 11 يوليو 6:03 ص

“عصر جديد” مدرب ريال مدريد يبرر الهزيمة القاسية أمام سان جيرمان بكأس العالم للأندية

الجمعة 11 يوليو 5:57 ص

الاتحاد الأوروبي يدرس قرار اليونان تعليق طلبات اللجوء

الجمعة 11 يوليو 5:10 ص

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter