Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

نتنياهو يكشف عن “وجه الشبه” بينه وبين ترامب

الأربعاء 09 يوليو 2:58 م

بعد لقائه الثاني بترامب.. نتنياهو: ناقشنا جهود تحرير المحتجزين

الأربعاء 09 يوليو 2:33 م

أبعاد اعتراف روسيا بحكومة حركة طالبان

الأربعاء 09 يوليو 2:24 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»بالرعب والرياضة.. هكذا نجحت الدراما الخليجية خارج الموسم الرمضاني
ثقافة وفن

بالرعب والرياضة.. هكذا نجحت الدراما الخليجية خارج الموسم الرمضاني

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 18 سبتمبر 5:29 ملا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

لعقود مضت، اقتصرت معظم أعمال الدراما الخليجية على تناول مشاكل اجتماعية ومواضيع محلية، فأنجبت نجوما كبارا من أمثال حياة الفهد وسعاد العبد الله وناصر القصبي وعبد الله السدحان وغانم السليطي، وحققت نجاحات لافتة خليجيا دون التوسع عربيا.

لكن السنوات الماضية شهدت نقلة نوعية في صناعة الدراما الخليجية، خاصة مع التغيرات الكبرى التي يشهدها قطاع الترفيه في السعودية، إذ أدت هذه التحولات إلى تطور ملحوظ في الأعمال التي باتت تنافس الإنتاجات العربية الأخرى.

فبالتزامن مع ارتفاع قيمة الاستثمار في قطاع الدراما، شهدت الأعمال الخليجية تطورًا ملحوظًا على مستوى النصوص، والمواهب الفنية الجديدة، فضلاً عن التنوع في الموضوعات والأساليب.

خارج الموسم الرمضاني.. نجاح بارز

بعض المسلسلات الخليجية التي عُرضت خارج الموسم الرمضاني مثل “البيت الملعون” و”متحف يدي” من الكويت، والمسلسل السعودي “فرسان قريح”، حققت شعبية تخطت حدود الخليج لتصل إلى بلدان عربية مثل مصر وسوريا والعراق.

واحدة من أبرز النجاحات كان مسلسل “البيت الملعون”، الذي يُعتبر أول مسلسل رعب خليجي حقيقي. كسر هذا العمل النمط التقليدي للدراما الخليجية، واستطاع أن يحصد نجاحًا كبيرًا بفضل قصته المثيرة وأداء فريق العمل المميز.

والعمل من بطولة هدى حسين وجاسم النبهان وباسم مغنية، نجح المسلسل في تقديم تجربة مختلفة تمامًا عما اعتاده الجمهور الخليجي، حيث تصدرت أحداثه قائمة المواضيع الأكثر تداولًا على منصات التواصل الاجتماعي.

كما يعزز من نجاح “البيت الملعون” كونه أول مسلسل رعب، مما جذب فئات جديدة من المشاهدين الذين يتوقون لرؤية تجارب جديدة ومختلفة في الدراما الخليجية.

أضف إلى ذلك التفاعل الإيجابي الكبير الذي حصل عليه العمل، حيث أثبتت قصته المترابطة وخلوها من المبالغات قدرتها على جذب انتباه المشاهدين بشكل كبير.

“فرسان قريح”.. خطوة جريئة نحو الرياضة

أما “فرسان قريح”، فيمكن اعتباره أول تجربة خليجية في مجال الدراما الرياضية. ويستعرض قصة تطوير نادٍ لكرة القدم في السعودية والصعوبات التي يواجهها رئيس النادي لتعزيز صفوف فريقه بقالب كوميدي.

واستطاع العمل أن يمزج بين الرياضة والكوميديا، مقدمًا قصة تأسيس فريق كرة قدم بطريقة مشوقة. ولعل ما يميز “فرسان قريح” هو اعتماده على جيل من المواهب الشابة مثل عبد العزيز الشهري ويوسف الدخيل.

وأعطى العمل لمسة من الحيوية والطاقة التي تلائم الجيل الجديد. وأخرج العمل المخرج السعودي عبد الله بامجبور الذي نال إشادات كبيرة من النقاد بفضل أسلوبه المميز في إدارة العمل.

الدراما الاجتماعية في الخليج.. تطور لافت

إلى جانب الأعمال الجديدة، شهدت الدراما الاجتماعية الخليجية تطورًا ملحوظًا هذا الموسم، حيث نجح مسلسل “فعل ماضي” في معالجة قضية حساسة وهي الابتزاز الذي تتعرض له بعض النساء.

سلط المسلسل الضوء على شخصية هند التي وجدت نفسها في مواجهة علاقة سابقة تهدد بكشف ماضيها. هذه القصة القوية لاقت تفاعلًا كبيرًا من الجمهور الخليجي، وجعلت العمل واحدًا من أكثر المسلسلات مشاهدة في هذا الموسم.

صورة من مسلسل فعل ماضي

وفي السياق نفسه، جاء مسلسل “متحف يدي” ليطرح قصة مشوقة عن الصراع الذي تواجهه النساء للحفاظ على إرثهن، وهو عمل مزج بين الإثارة والكوميديا.

تألق في بطولته فوز الشطي ويعقوب عبد الله، ولاقى العمل تفاعلاً كبيرًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث طالب الجمهور بتقديم جزء ثانٍ للعمل.

المنصات الرقمية والمواهب.. دور فاعل

ولم يكن التطور في الدراما الخليجية مقتصرًا على التلفزيون فقط، بل استفادت الصناعة من انتشار المنصات الرقمية التي قدمت أعمالاً درامية قصيرة ومتنوعة تتراوح بين 10 إلى 15 حلقة.

هذا الاتجاه جاء كجزء من التأثر بالدراما العالمية، وساهم في جعل الإنتاجات الخليجية أكثر تنافسية، وأقل في العيوب التي كانت تؤخذ عليها سابقًا، مثل التطويل والتكرار.

كما شهدت السنوات الأخيرة تقديم نصوص درامية أكثر جرأة، تناولت موضوعات مثل تمكين المرأة الخليجية والتحديات التي تواجه الشباب.

ومن أبرز الأسماء التي ساهمت في هذا التحول الكاتبة الكويتية هبة مشاري حمادة بتقديمها أعمالا جريئة مثل “دفعة القاهرة” و”دكة العبيد”. كذلك المؤلفة مريم القلاف والكاتب مشاري العميري اللذان نجحا في تقديم مسلسلات تاريخية واجتماعية لاقت استحسانًا واسعًا.

التجديد لم يتوقف عند النصوص فقط، بل شمل أيضًا اكتشاف وتقديم مواهب جديدة في التمثيل، مثل مهند الحمدي ويعقوب الفرحان وميلا الزهراني. هؤلاء النجوم الشباب ساهموا في إضفاء حيوية جديدة على الدراما الخليجية، ليصبحوا واجهة مهمة للإنتاجات الخليجية التي تجد رواجًا داخل الخليج وخارجه.

لم يكن التحول الذي شهدته الدراما الخليجية منعزلاً عن السياق العربي العام، إذ استعانت الصناعة الخليجية بعدد من المخرجين والمنتجين من مختلف الدول العربية.

أبرز هؤلاء كان المخرج المصري محمد جمال العدل الذي أخرج مسلسل “أم هارون”، إلى جانب المخرج السوري المثنى صبح، والمخرج التونسي لسعد الوسلاتي.

يمكن القول إن الدراما الخليجية قد بدأت بالفعل تدخل عصرًا جديدًا مليئًا بالتجارب الجريئة والمتنوعة، بعيدًا عن العوامل التي حدّت من انتشارها سابقاً.

ومن الواضح أن هذه التحولات جاءت استجابة لاحتياجات الجمهور وتطلعاته، مدفوعة بالدعم المتزايد من المنصات الرقمية والتغيير الثقافي الذي تشهده المنطقة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لا خسائر رغم القصف.. حماية التراث الثقافي وسط الحرب في طهران

ثقافة وفن الأربعاء 09 يوليو 11:16 ص

“حين قررت النجاة”.. زلزال روائي يضرب الذاكرة والروح

ثقافة وفن الأربعاء 09 يوليو 9:14 ص

مهرجان أفينيون المسرحي الفرنسي يحتفي بالعربية ويتضامن مع فلسطين

ثقافة وفن الأربعاء 09 يوليو 7:12 ص

الفنان المصري إدوارد يكشف رحلة مرضه من حقن التخسيس إلى الجلطة والسرطان

ثقافة وفن الثلاثاء 08 يوليو 8:55 م

هل يمكن للترجمة تسويق الأدب الجزائري دوليا رغم تحديات الاقتصاد والثقافة؟

ثقافة وفن الثلاثاء 08 يوليو 8:01 م

أنجيليك كيدجو أول فنانة أفريقية تكرم في ممشى المشاهير بهوليود

ثقافة وفن الثلاثاء 08 يوليو 6:53 م

مها الصغير تعتذر عن سرقة لوحة فنية.. وبرنامج “معكم منى الشاذلي” يرد: نحترم المبدعين الحقيقيين

ثقافة وفن الثلاثاء 08 يوليو 5:52 م

سوريا الحاضرة من نوتردام إلى اللوفر

ثقافة وفن الثلاثاء 08 يوليو 12:54 م

عرفان أحمد: رحلتي الأكاديمية تحولت لنقد معرفي “للاستشراق الهندوسي” الحديث

ثقافة وفن الثلاثاء 08 يوليو 9:51 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

نتنياهو يكشف عن “وجه الشبه” بينه وبين ترامب

الأربعاء 09 يوليو 2:58 م

بعد لقائه الثاني بترامب.. نتنياهو: ناقشنا جهود تحرير المحتجزين

الأربعاء 09 يوليو 2:33 م

أبعاد اعتراف روسيا بحكومة حركة طالبان

الأربعاء 09 يوليو 2:24 م

مبيعات قياسية للسيارات في الصين بدعم من الحوافز الحكومية

الأربعاء 09 يوليو 2:20 م

رغم أزمات الديون.. أندية الدوري التونسي تنفق ملايين الدولارات في الميركاتو

الأربعاء 09 يوليو 2:18 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter