في أزقة المدن السودانية التي أثقلتها الحرب، ينبعث يومياً بصيص أمل من قدور كبيرة تفور بالطعام في ما يُعرف محلياً بـ”التكايا” أو المطابخ الجماعية، وهي مبادرات تطوعية تحولت إلى ركيزة أساسية لعمل غرف الطوارئ في ظل تحذيرات برنامج الأغذية العالمي من تفاقم الجوع وسوء التغذية.
خدمة الإشعارات البريدية
اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.


