Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

الفلسطينيون في العالم 15 مليونا وانخفاض سكاني بغزة

الخميس 10 يوليو 9:02 م

مهاتير محمد.. الرجل الطموح في عامه المئة

الخميس 10 يوليو 8:54 م

ما قصة المثل القائل: تطلب أثرا بعد عين؟

الخميس 10 يوليو 8:49 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»الأخبار»كابوس البحر الأحمر.. كيف أدت هجمات الحوثيين إلى نقص أعداد البحارة؟
الأخبار

كابوس البحر الأحمر.. كيف أدت هجمات الحوثيين إلى نقص أعداد البحارة؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 20 يونيو 5:52 صلا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023 الفائت، وفي ظل الحرب الإسرائيلية الجارية على قطاع غزة، تصاعدت هجمات جماعة الحوثيين على السفن التجارية المملوكة لإسرائيليين أو المتوجهة إلى الموانئ في إسرائيل في كل من خليج عدن والمحيط الهندي، وهو تصعيد وصفه الحوثيون بأنه تضامن مع فصائل المقاومة الفلسطينية بالقطاع المحاصر.

وأمام هذا الواقع، لجأ كثير من شركات وسفن الشحن التجارية وشركات التأمين إلى تغيير مسارها وتجنب عبور مضيق باب المندب نحو قناة السويس، وبدلا من ذلك أعادت توجيه مسار شحناتها عبر رأس الرجاء الصالح الأطول حول أفريقيا، مما يزيد التكاليف ويطيل مدة الرحلات ويخلف أزمة متصاعدة في التجارة العالمية.

وتراجع إبحار سفن الحاويات عبر البحر الأحمر بنسبة 78% في مايو/أيار 2024 مقارنة بالشهر نفسه من العام الفائت، حسبما يظهر تحليل من منصة بروجكت 44 للخدمات اللوجستية.

لكن هذا التراجع لإبحار السفن عبر البحر الأحمر لم يكن الأثر البارز الوحيد لهجمات الحوثيين، بل امتد ليشكل أزمة حقيقية عند البحارة الذين تتفاقم لديهم طبقات متعددة من الأزمات، والتي كانت هجمات الحوثيين هي قمة جبل الجليد الذي دفع العديد منهم لتفضيل حياته عن الاستمرار في التعرض لمخاطر الإبحار بمناطق النزاعات.

وبحسب ما نقلته وكالة رويترز، فإنه عندما سقط صاروخ أطلقه الحوثيون في اليمن بالقرب من سفينته بالبحر الأحمر، أخذ المهندس البحري اليوناني كوستاس راسياس (34 عاما) على نفسه عهدا بأن يتوقف عن الإبحار في المياه المحفوفة بالمخاطر. وقال “أُصبت بصدمة.. سألت نفسي عما هو أكثر أهمية، حياتي أم دخل أفضل؟”.

بحر من الصدمات

لم تكن هجمات الحوثيين في البحر الأحمر بداية دق أجراس الخطر للعاملين في البحار. فهي أزمة متجددة، حيث أدت جائحة كورونا إلى إبقاء البحارة على متن السفن عدة أشهر، وأضيف لذلك الحرب الروسية في أوكرانيا والتي تسببت في مخاطر بالبحر الأسود.

ومع استمرار هجمات الحوثيين على السفن التجارية، تفاقمت التحديات. وبحسب مقابلات أجرتها رويترز مع أكثر من 15 من أفراد طواقم السفن والمسؤولين بقطاع الشحن، فقد ظهر رفض متصاعد للبحارة المصدومين باستمرارية الإبحار عبر البحر الأحمر، حيث قال مصدر مطّلع على الأزمة لرويترز إن “البحارة باتوا أقل عددا وأقل إقبالا على الإبحار عبر تلك المنطقة، وصار التحدي أكبر الآن”.

وقادت كل هذه المخاطر تشارلز واتكينز، خبير علم النفس السريري والرئيس التنفيذي بمؤسسة “مينتال هيلث سبورت سوليوشنز” إلى الالتقاء مع 40 بحارا من طاقمي سفينتين أبحرتا عبر البحر الأحمر. وخلص إلى أن الكثيرين منهم أصيبوا بصدمات نفسية بينما يفكر بعضهم في ترك المجال.

وقال واتكينز “يمكن أن تحدث لهم اضطرابات في النوم وكوابيس، ويمكن أن يصابوا بالذعر بسهولة ويمكن أن يشعروا بالتوتر، وأن تتطور لديهم رغبة مفاجئة في عدم تناول أي طعام”.

في حين أن جونريز بالبوا (26 عاما) ذو الجنسية الفلبينية الذي يتدرب على تشغيل المحركات وصيانتها ويقضي أول 9 أشهر له في البحر، قال لرويترز “كنا نشعر بالخوف والقلق. فحراسة سفينتنا مخيفة”.

ورغم أن معظم السفن قد نشرت فرق حراسة مسلحة على متنها للمساعدة بالدفاع عن الطاقم إذا ما تعرضت لهجمات، لكن نادرا ما يتم تدريب الطاقم أو تجهيزه لمواجهة صراع مسلح، وإن كان ذلك يحد من تأثير محاولات الاستيلاء المباشرة، لكنه لا يمنع الهجمات الصاروخية أو عبر الطائرات المسيرة.

تحديات متزايدة وطلب أزيد

البحر هو عصب التجارة العالمية، إذ يتم شحن أكثر من 80% من التجارة العالمية عبره. وهذه العمليات اللوجستية الهائلة تتطلب كادرا بشريا عريضا من حيث العدد، ومؤهلا من حيث الكفاءة، مما يشكل تحديا للعاملين بالمجال البحري في ظل ارتفاع حجم المخاطر وتناقص عدد الراغبين لهذه المهنة.

ويعمل اليوم ما يقدر بنحو 1.8 مليون بحار بالسفن، في حين يزداد نقص عدد البحارة المؤهلين. ووفقا لأحدث تقرير نُشر عام 2021 عن القوى العاملة البحرية، هناك حاجة إلى انضمام حوالي 18 ألف بحار إضافي كل عام لتلبية زيادة الطلب.

ونقلت رويترز تصريحا لجون كانياس رئيس العمليات البحرية بالاتحاد الدولي لعمال النقل، حيث قال إن الاتحاد يساند البحارة إذا اختاروا عدم الإبحار.

وأضاف كانياس “أصبح العديد من الشركات المالكة لسفن أكثر ترددا الآن في الإبحار عبر المنطقة لأنها ببساطة لا تريد تعريض حياة البحارة للخطر”.

ومن حق ما يقرب من 360 ألف بحار (تغطيهم اتفاقية الاتحاد الدولي لعمال النقل في جميع أنحاء العالم) رفض الإبحار في مناطق حرب محددة والمطالبة بالعودة إلى أوطانهم على نفقة الشركة المالكة للسفينة.

أزمة عالمية

ومع استمرار ارتفاع أسعار الشحن البحري وتكدس السفن في الموانئ ونقص الحاويات الفارغة جرّاء هجمات تشنها جماعة الحوثي على سفن في البحر الأحمر نصرة لقطاع غزة الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي متواصل منذ 8 أشهر، تسود التجارة العالمية حالة من الفوضى.

وقالت مجموعة ميرسك الدانماركية للشحن إنها تواجه ازدحاما كبيرا في موانئ البحر المتوسط ​​​و​الموانئ الآسيوية، مما يتسبب في تأخيرات كبيرة لرحلاتها.

وفي سنغافورة ثاني أكبر ميناء بحري للحاويات في العالم، تشير بيانات شركة لاينرليتيكا إلى أنها أحدث الدول معاناة من الازدحام. وأظهرت بيانات الشركة كذلك ازدحاما في موانئ بالصين ودبي وإسبانيا والولايات المتحدة، وفي وقت سابق أفادت جيبوتي بتكدس سفن الشحن بالقرب من أراضيها عند مدخل البحر الأحمر.

وقالت شركة لاينرليتيكا إن الازدحام المتفاقم في موانئ سنغافورة وجبل علي في دبي يرجع إلى الاضطرابات المستمرة الناجمة عن تحويل مسار السفن بعيدا عن البحر الأحمر، إلى جانب الارتفاع المفاجئ في الطلب على البضائع.

يذكر أن نحو 10% من تجارة النفط، و8% من تجارة الغاز المسال تمر عبر قناة السويس، بينها نحو ثلثي النفط الخام القادم من منطقة الخليج، وفق بيانات وكالة “بلومبيرغ” الأميركية.

كما يمر نحو 30% من حاويات الشحن في العالم يوميا عبر قناة السويس -البالغ طولها 193 كيلومترا- ونحو 12% من إجمالي التجارة العالمية من جميع السلع. وهو ما يمثل أهمية بالغة للتجارة العالمية.

ويصر الحوثيون على لسان الناطق العسكري باسم الجماعة يحيى سريع على أن إيقاف هذه الهجمات رهين بتوقف الحرب التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على غزة، ورفع الحصار.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الفلسطينيون في العالم 15 مليونا وانخفاض سكاني بغزة

الأخبار الخميس 10 يوليو 9:02 م

مهاتير محمد.. الرجل الطموح في عامه المئة

الأخبار الخميس 10 يوليو 8:54 م

محكمة إسرائيلية تمدد توقيف صحفي انتقد حرب غزة

الأخبار الخميس 10 يوليو 8:01 م

“حياتنا ذهبت هباء”.. قصة إسرائيليين شردهم القصف الإيراني | سياسة

الأخبار الخميس 10 يوليو 7:53 م

اتفاق أوروبي إسرائيلي بشأن الوضع الإنساني بغزة

الأخبار الخميس 10 يوليو 7:00 م

خبير عسكري: توغل الاحتلال بمخيمات النازحين ورقة ضغط تفاوضية

الأخبار الخميس 10 يوليو 6:52 م

محادثات بين لافروف وروبيو وروسيا تستنكر “تناقضات” ترامب

الأخبار الخميس 10 يوليو 5:59 م

ما قصة قبة ترامب الذهبية التي ستُكلّف أكثر من 175 مليار دولار؟

الأخبار الخميس 10 يوليو 4:50 م

حماس: نسعى لاتفاق شامل ينهي العدوان على غزة

الأخبار الخميس 10 يوليو 3:57 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

الفلسطينيون في العالم 15 مليونا وانخفاض سكاني بغزة

الخميس 10 يوليو 9:02 م

مهاتير محمد.. الرجل الطموح في عامه المئة

الخميس 10 يوليو 8:54 م

ما قصة المثل القائل: تطلب أثرا بعد عين؟

الخميس 10 يوليو 8:49 م

مشجع يبيع سيارته لإنقاذ ليون الفرنسي من الهبوط للدرجة الثانية

الخميس 10 يوليو 8:48 م

لماذا ينصح خبراء التغذية بدمج الشوكولاتة الداكنة مع وجبة الإفطار؟

الخميس 10 يوليو 8:32 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter